مدرسة السيدة خديجة الثانوية بنات بسمسطا

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مدرسة السيدة خديجة الثانوية بنات بسمسطا

التواصل مع هيئة التدريس ومع طلاب المدرسة


    بحث اجرائي

    avatar
    اللبق


    المساهمات : 9
    تاريخ التسجيل : 01/04/2013

    بحث اجرائي  Empty بحث اجرائي

    مُساهمة من طرف اللبق الثلاثاء 02 أبريل 2013, 9:35 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله خلق الإنسان من العدم وعلمه بالقلم وأرسل له أفضل خلقه ليكونوا رسلاُ معلمين ومبشرين ومنذرين والصلاة والسلام على سيدنا محمد بن عبد الله المعلم الأول رسولنا وقدوتنا وهادينا إلى الحق وقد فضل الله العلم والعلماء فلا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون. ومن هنا بزر دور المعلم في بناء النفوس وإعداد الأجيال.

    عنوان البحث : ضعف المشاركة الصفية أثناء الشرح لدى طالبات المرحلة الثانوية العامة في مادة اللغة الانجليزية في مدرسة السيدة الثانوية بنات

    مقدمة ،،،،

    قد تقوم بعض الطالبات داخل الصف المدرسي ببعض من المشكلات السلوكية الغير مرغوب فيها ، والتي تؤثر على الهدوء الصفي الذي يود المعلم توفيره للطالبات .وتعتبر مشاركة الطالبات داخل الصف المدرسي عنصراً مهماً من عناصر العملية التعليمية التعلمية للمعلم و المتعلم ، و الطالبة التي لا تستطيع المشاركة في التفاعل داخل غرفة الفصل تكون في أغلب الأحيان طالبة معرضة للفشل الدراسي، فالحكم على الطالبة لدى المعلمين في أداء سلوك طالبة هو مدى مشاركة الطالبات في الصف المدرسي ، بعيداً عن المشاكل أثناء الشرح وغيره ؛ لأن التعلم الحقيقي الفعال يحتاج إلى تهيئة المناخ المناسب ، والتنظيم الفعال ، و توفير المتطلبات النفسية ، و الاجتماعية ، و المادية التي تساعد على حدوث التعلم ، وهذا كله يكون متوفراً إذا كانت الطالبات متفاعلات أثناء الحصة الدراسية مع المدرس الحريص على أداء متميز للطالبات ، ليس فقط الطالبات المتميزيات ولكن الطالبات على مختلف مستوياتهن مراعياً بما يسمى الفروق الفردية . وفي حالة عدم مشاركة الطالبة في التفاعل داخل الصف فإنها تكون مستسلمة ، وتتخلى عن أي أمل في النجاح أو بالأحرى التفوق في اللغة الانجليزية ليس فقط دراسيا ولكن من حيث أهمية اللغة الانجليزية في الحياة اليومية وفي سوق العمل وفي مجال التقنيات الحديثة.

    تحديد المشكلة :

    تم إعداد هذا البحث الإجرائي نتيجة ملاحظة قلة مشاركة الطالبات في المشاركة الصفية والتفاعل داخل الحصص ، وعدم الإجابة على الأسئلة الصفية رغم سهولتها وتنوعها ،وقد لاحظت أن نسبة المشاركة الإيجابية والتفاعل تزداد في الصف الأول عن الصف الثاني وتقل في الصف الثالث عن الصفين الأول والثاني وبعد الجلوس مع الزملاء الأفاضل معلمي اللغة الانجليزية ، ومناقشة الأمر معهم ، وشكوت كثير منهم لهذا الأمر ، فستكون الدراسة على فئة قليلة من الطالبات من الصف الأول الثانوي العام ؛وكذلك فئة من طالبات الصف الثاني و فئة أكبر من الصف الثالث لعلاج هذه الظاهرة بإذن الله ، مستعيناً بالله ،فهو نعم المولى ونعم النصير .وقد يوافقني الصواب فهذا بفضل الله وكرمه ومنه وأن جانبني التوفيق فهذا مني ومن الشيطان , والله منه براء.



    الباحث

    أ/ محمود محمد محمود محمد

    معلم أول أ لغة انجليزية بالمدرسة

    2012-2013
    فمن خلال متابعة الطالبات ، والنظر في مستواهم الدراسي والتحصيلي ، والحديث معهن ,وكذلك من قيامي بالتدريس الفعلي لعدد ثلاثة فصول في الصف الأول تبين التالي :
    1- عدم القدرة على الانطلاق في الكلام في الحديث بجملة انجليزية كاملة مستوفاة الأركان السليمة لبناء الجملة إلا من فئة المتفوقات النابغات ، والإجابة بمعنى ( الرهبة والخوف ) غالباً ، أو الإجابة المختصرة الموجزة ولاحظت مدى تأثيىر الخجل والحياء على بعض منهن وبخاصة في حضور زائر أو موجه المادة وقليل جدا الضعف عن الكلام سبب صحي ،كضعف السمع أو البصر .( حالتين فقط ) .
    2- ضعف القدرة على الإجابة إجابة صحيحة ؛ فتؤدي للإحباط ، والاكتئاب ، مما يدفع بعضهن لعدم المشاركة مرات أخرى .
    3- عدم التفكير في سؤال المعلم ، فقد تجد الطالبة لا تتكلف بمجرد الانتباه لسؤال المدرس ، وما هو المطلوب من السؤال وتتسرع في الإجابة وبخاصة طالبات الصف الأول والتي يغلب على بعضهن الحماس للمشاركة بغض النظر عن كون الإجابة دقيقة أو وهذا في حد ذاته سلاح ذو حدين .
    4- الافتقار للتحضير المسبق للدرس ، فالتي تهتم بتحضير الدرس مسبقا تبقى على اطلاع بما يدور في الحصة بخلاف الآخريات .
    5- عدم الانتباه للمعلم أثناء الشرح للدرس ، كالانشغال بمثيرات أخرى ، مثل الجلوس بجانب الشباك فتشغل الطالبة نفسها بما هو خارج نطاق الغرفة الصفية وبخاصة أن الفتيات يطيلن النظر إلى حركة ونشاط الأطفال في المدارس الآبتدائية المحيطة بالمدرسة وخاصة أن صوت هولاء الأطفال في المدارس المجاورة واضح وقريب.
    6- الإتكال والركون على الطالبات المتميزات ، فيتركن لهن المجال للإجابة ، فتكون هي صاحبة موقف سلبي ، معتمدة على غيرها .
    7- رفض مبدأ تحمل المسئولية ، والمبادرة والتقدم ، فلا تسعى للرقي والتميز والتقدم ، وهذا غالباً يحدث مع الفتيات التي حصلت على مجموع متدني في امتحانات المرحلة الأولى من الثانوية العامة فكثير منهن تصاب بالإحباط .
    - لا تبالي كثير من الطالبات بالنقد من المعلم ، ولا تتأثر من توجيهات الأخرين ، بحجة أن اللغة الانجليزية صعبة من الأساس و أن الطالبة لم تحصل على قدر كبير من القدرة على الإجادة في السنوات السابقة بمعنى إلقاء اللوم على معلمي المرحلة الإبتدائية والإعدادية وأن وقت التميز قد ولى والمهم هو الحصول على درجة النجاح في الإمتحان النهائي وهو في الأصل تحريريا وليس شفهيا وليست هناك درجات على النطق الصحيح أو حتى مجرد النطق ,فلم تعطي الطالبة بالا لما هو غير ذي بال من وجهة نظرها .
    7- حب العزلة والانطواء وقلة الاتصال بالآخرين .وأيضا ترى بعض الطالبات أن اللغة الانجليزية هي من وجهة نظرهن لغة الفصل فقط فلن تتحدث مع آهلها أو أصحابها باللغة الانجليزية وخاصة أن بيئة المدرسة هي بيئة ريفية قروية ولم ينضح مستوى كثير منهم إلى أهمية اللغة الانجليزية سواء في مجال السياحة مثلا أو مجال الدعوة إلى الله مع غير الناطقين بالعربية
    8- عدم وجود الدافعية الذاتية أو الحافز لتعلم لغة تشعر بعض الفتيات بالغربة عنها وعدم الحاجة إليها.
    9- التشويش من قبل بعض الطالبات ذات ميول معينة معادية نوعا ما للغة الانجليزية ، وتبادل أطراف الحديث ، أو الإجابة بدون إذن خلال الشرح تعمل على إعاقة الذهن والتفكير لدى من تريد الإجابة فتحملهن على ترك الإجابة .
    10- عدم فهم السؤال جيدا تحمل الطالبات على السكوت لعدم فهمه خوفاً من الخطأ .
    11- الروتين اليومي من المعلم في الشرح وطرح الأسئلة ، دون تجديد للأساليب وكذلك حرص بعض الطالبات على تدوين كل شيء كتابة مع المعلم دون الاهتمام بالمشاركة في الحصة .
    12- ترى بعض الطالبات تركيز المعلم على فئة معينة من الطالبات بدون مراعاة الفروق الفردية تعمل على الإحباط .
    13- عدم حب المادة نفسها منذ المراحل الأولى أو حتى تعقد بعض الطالبات من معلم حتى ولو في مرحلة سابقة نتيجة تراكم خبرة سابقة في مرحلة أو مدرسة أخرى يدفع بعض الطالبات إلى عدم المشاركة انتقاماً لنفسها ، وهذا يؤثر سلباً في مستوى الطالبات داخل الصف وعلى سلوكهن ورغم أن معظم الفتيات تشعرن بالمودة تجاه معلمي المدرسةهنا بل القرب منهم ومع ذلك تحدثت بعضهن عن تجارب سابقة في المراحل الأقل وتعرض بعضهن للضرب والإهانة من قبل أحد المعلمين في المرحلة الإعدادية وسخريته منهن اثناء الإجابة خاصة في نطق الكلمات أو بناء الجملة .
    14- هناك وجهة نظر قالت بها عدد كبير من الفتيات ووافقهن حتى المعلمين أن المنهج ذاته دسم ومليء بالدروس وطويل ولا يتيح القدر الكافي من الفرصة للطالبة أن تمارس اللغة الانجليزية بشكل فعال. و الأسواء من هذا حتى من جانب المتفوقات وبعض المعلمين هو نظام الإمتحان الشديد التعقيد والذي يحتوي على كم هائل من المعلمومات ولا يقيس إلا الجانب المعرفي بشكل مبالغ فيه وليس فيه جانب يعطي بعدا للمشاركة المرجوة في جعل اللغة الانجليزية حية بين الطالبات وبين المجتمع.



    صياغة المشكلة :
    كيف يمكن معالجة ضعف مشاركة طالبات المدرسة في خلال شرح مادة اللغة الانجليزية ؟

    تحليل المشكلة ، وتحديد الأسباب :

    إن أسباب المشكلة كثيرة ، وتتعلق بعدة أنواع من الأسباب ، يمكن صياغتهاعن طريق أسئلة كالتالي :
    - ما الأسباب وراء هذه المشكلة ؟
    - هل السبب في ضعف مشاركة الطالبات هو ضعف الطالبات في المراحل السابقة لمرحلة الثانوية ؟
    - هل الضعف في مستوى تحصيل الطالبة داخل الحصة ؟
    - هل هناك مؤثرات خارجية تشغل ذهن الطالبة؟
    - هل المشكلة في طريقة توصيل السؤال للطالبات ؟
    - هل كراهة الطالبة للدراسة أو الفصل أو المدرسة هو السبب ؟
    - هل عدم وجود الكتب من بداية الفصل هي العائق ؟
    - هل عدم متابعة أولياء الأمور نتج عنها إهمال متراكم ؟
    - هل هناك معوقات صحية أو نفسية لعدم المشاركة من الطالبة ؟

    هذه الأسئلة وغيرها من الأسئلة التي تتبادر للذهن تنقسم إلى عدة أسباب :
    أسباب تتعلق بالطالبات :
    أسباب تتعلق بالمدرسة :
    أسباب تتعلق بالبيت وأولياء الأمور :
    أولا : الطالبات .
    قد يكون الخلل في المشاركة الصفية ، وضعفها ناتج عن الطالبة نفسها كما سبق في بيان تحليل المشكلة حيث نتج الأسباب سابقة الذكر ( صفحة من هذا البحث ) .
    ثانياً : المدرسة .
    يتناول جانب المدرسة عدة زوايا منها : ( بيئة المدرسة – البيئة الصفية - معلم المادة - المدير – المعلم الأول المشرف التربوي أو الموجه الفني )
    بيئة المدرسة:
    فوجود الطالبات في بيئة مدرسية جديدة نظيفة ، متميزة ، نشيطة ، يوجد بها نشاطات منهجية ونشاطات لا منهجية ، تزيد من دافعية الطالبات للمشاركة داخل بيئة الصف ؛ لأن الصف جزء من المدرسة ، وكذلك المباني الموجودة والمرافق وغيرها من الأشياء التي توفر راحة نفسية للطالبات تدفعهن لحب التعلم والمشاركة الفعالة داخل الفصل .ولكن هناك جانب أخر وهو البيئة الريفية القروية لطالبات المدرسة والتي تقلل من الدافعية بالتحديد من المشاركة الفعالة في مادة اللغة الانجليزية وهناك عامل أخر ذو أهمية نسبية بسيطة وهو وجود المدرسة بالقرب من مدارس ابتدائية تتسم بكثرة حركة طلابها وارتفاع اصواتهم .
    بيئة الفصل :
    فمراعاة البيئة الصفية من نظام وتهوية ونظافة وهدوء وعدد ومراعاة الفروق الفردية جميعها تعمل على زيادة دافعية التعلم ، ومراعاة جلوس الطلبات بشكل منتظم وفعال وغيره يساعد على توفير الجو المناسب للمشاركات الفعالة .
    المعلم:
    يلعب المعلم دور بارزاً في الفصل ويلعب دورا بارزا في تحبيب الطالبات للمادة المراد دراستها ، وتنظر الطالبات له على أنه القدوة لهن ، والمعلم له الدور الكبير في زيادة نشاطات الطالبات وتفاعلهن داخل الحصة ،أو عدمها ، ومن أسباب تحمل المعلم عبء المشكلة :
    1- عدم وضع أسئلة كافية تشمل جوانب الدرس ، مثل : الاقتصار على أٍسئلة الكتاب أو الأسئلة التي تمل جواب نعم أو لا .
    2- عدم مراعاة الفروق الفردية بين الطالبات كأن يجعلها صعبة أو يقتصر فيها على المتميزيات دون غيرهن.
    3- عدم وضوح الأسئلة بمعنى ماذا يريد المعلم من السؤال ؟
    4- عدم تحفيز ، أو عدم إثارة الدافعية لدى طالبات المادة .
    المدير :
    تلعب المديرة دورا بارزا في أهمية المشاركة الفعالة لدى الطالبات ، لأنهن ينظرن للمديرة نظرة مسئول وأنها القائدة الكبيرة للجميع ، ولكن لم نتال اللغة الانجليزية بصفة عامة قدراً كبيراً من الرعاية .

    الموجه الفني :
    الموجه الفني للمدرسة أو المعلم الأول المشرف فنياً وتربوياً على المادة بمثابة الطبيب في المستشفى ، وعليه فلابد له من المعرفة بالحالات الصحية والنفسية والاجتماعية لدى الطالبات ، كي يتمكن من معرفة وسائل العلاج .
    جمع المعلومات :
    بالنظر لما سبق من أسباب تم جمع معلومات مهمة عن هذه المشكلة لمعرفة الأسباب والعلاج منها :
    1- زيارات صفية للفئة المستهدفة من قبل المعلمين و المعلم الأول المشرف .
    2- وضع تقارير تقيمية لمستوى الطالبات ، وتعبئتها ودراستها .
    3- الجلوس مع عينات مستهدفة من عدة مستويات من الطالبات ( عينات ) .
    4- الجلوس مع المدرسين والمدير والمشرف التربوي لدراسة هذه الظاهرة .
    الخطة المقترحة :
    الفروض المقترحة للخطة :
    1- مشاركة المعلم في أيام دراسية حول كيفية وضع أسئلة مناقشة خلال الحصة .
    2- الزيارات التبادلية بين الأقران ؛ لإكتساب الخبرات .
    3- عقد المدير اجتماعات تحت عنوان / كيف نزيد من دافعية الطالبات نحو التعلم ، وغيرها من الأهداف التي تتبع المشكلة .
    4- عقد اجتماع لأولياء أمور الطالبات ، هدفها متابعة الطالبات في البيت ، والاهتمام بالمدرسة وحب الانتماء لها ، وبيان أهمية دراسة اللغة الانجليزية في الحياة .
    5- الجلوس مع الطالبات بشكل عام من المعلمين ، أو المشرف التربوي ، وتوجيههن وحثهن على حب الدراسة والمشاركة داخل الحصة ، والوقوف على الأسباب .
    6- تكوين مجموعات داخل الحجرة الصفية ( التعليم التعاوني ) أثناء الشرح من خلالها يتم تبادل الطالبات معلوماتهن أثناء الشرح ويتيسر على الطالبات ضعيفي التحصيل المشاركة .
    7- تزويد الطالبات بالمخطط العام للدروس وما هو متوقع منه .
    8- تكليف الطالبات بالتحضير المسبق للدرس ليتسنى لهن جمع المعلومات حول الدرس المراد شرحه
    9- إشراك الطالبات في محاولات حل المشكلات الصفية وكسر حاجز الخوف .
    10- التغيير من نمط وطرق طرح الأسئلة ، واستخدام طرق جديدة ومبتكرة .
    11- تعزيز الطالبات الاتي تحرزن تقدماً ملحوظا في مشاركتهن داخل الحصص وكذلك من تفعل المشاركة بالانجليزية في الانشطة الاصفية .
    12- حصر الطالبات ضعيفي التحصيل والمشاركة وعمل خطط علاجية لهن ، ومعرفة أسباب الجنوح عن المشاركة .





    جدول خطة العمل المقترح

    الفرض إجراء التنفيذ المصادر الصعوبات البدائل الزمن
    - الزيارات التبادلية بين الأقران ؛ لاكتساب الخبرات . - تنسيق مدير المدرسة للجدول الحصص وتوزيعها . مدير المدرسة - التأخر عن الخطة المقترحة للمواد . زيارة المدير للمعلمين و التعاون معهم
    - توزيع نشرات . أسبوع
    - الاجتماع مع أولياء الأمور . - عقد اجتماع أولياء الأمور . - المدير
    - المعلمون
    - المشرف - غياب معظم أولياء الأمور . إرسال نشرة لأولياء لأمور بخصوص أهمية المشاركة الصفية مرة في العام أو مرتين
    - تكوين مجموعات داخل الغرفة الصفية . - تقسيم الطلاب إلى مجموعات ، وتسمية كل مجموعة باسم ، وجعل عريف لها حسب مستوى التحصيل . - المعلم
    - الطلاب - الضوضاء أحياناً .
    - عدم تقسيم المجموعات بالتساوي . - استخدام المجموعات بالتدرب عليها مسبقاً والإعداد لها. كلما دعت الحاجة
    - توزيع الخطط على الطالبات - توزيع الخطة أول العام من خلال بيان الدروس المقترحة طوال العام . - المدير .
    - المعلم . - تأخر توزيع الخطط على المعلمين - الاستعانة بخطط سنوات ماضية . -

    النتائج المتوقعة إن شاء الله
    بعد القيام بالخطة فقد يظهر تحسن نوعاً ما بخصوص التفاعل خلال الشرح للدرس داخل الحصة الصفية نتيجة السير على الخطة ، ونسبة التحسن المتوقع كالتالي :

    المشكلة نسبة التحسن
    - العزلة والانطواء 25%
    - كراهية المادة 45%
    - مراعاة الفروق الفردية 75%
    - التنوع في طرح الأسئلة 35%
    - التشويش داخل الحجرة الصفية 85%
    - الاتكال على الآخرين 40%
    - ضعف القدرة على الكلام والخوف من الفشل 40%
    - تعزيز الإجابات وإثارة الدافعية 60%

    التوصيات :
    1- الاهتمام بالطالبات ضعيفي التحصيل من قبل المعلم .
    2- إثارة الدافعية لدى الطالبات ، لزيادة التشويق للمادة ، وزيادة التفاعل داخل الصف .
    3- عمل نظام المجموعات لتحقيق مبدأ التعلم التعاوني .
    4- التحضير المسبق للطلاب للدرس المراد شرحه .
    5- مراعاة الفروق الفردية من قبل المعلم .
    6- عمل دورات للمدرسين للوصول إلى أفضل الأساليب في إعداد الأسئلة الصفية .
    إعداد الباحث
    أ/ محمود محمد محمود محمد
    Surprised [b]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 26 أبريل 2024, 9:44 am